أحب دائما أن أطرح أفكار تربوية لغرس العزة والعقيدة في قلوب أبناءنا وأبناء أمتنا ..
انتهز الفرص
وخاصة مواقف النصر والتضامن مع إخواننا المسلمين في دول العالم ..والتي تجسد معنى الآية (إنما أمتكم أمة واحدة )(الأمة الواحدة) و(الجسد الواحد) إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ..
وبمناسبة انتصار غزة لابد أن لا يمر مرور عابر في أذهان أبنائنا ..بل لا بد أن نقيم احتفالات ولو باليسير مع الأسرة و المدرسة والمجتمع والجمعيات ومجالس الأدباء والشعراء والمنشدين والمنشدات ...
كلما كنت مهتما بأمر المسلمين كلما عكس ذلك على من حولك
فلتكن إيجابيا تحمل روح العزة والأمة والجسد الواحد
كلما كنت مهتما بأمر المسلمين كلما عكس ذلك على من حولك
فلتكن إيجابيا تحمل روح العزة والأمة والجسد الواحد
باختصار بعض الأفكار
1_ ان تشعر أولادك ومن حولك بالبهجة والفرح بالانتصار بالابتسامة والبهجة .
2_ أن توزع على اولادك أدوارهم في أن يقيموا احتفالا بذلك من نشيد ..كلمة عن العزة وصمود غزة ..مشهد بسيط ايجابي عن غزة وبطولة شعبها..اختيار آيات تناسب الحدث
3_ المشاركة مع الأسرة في (الدبكة الفلسطينية) مما يشعر الطفل بالفرح والبهجة ومشاعر التضامن والعزة ستدخل في اللاواعي عنده ..(تربية نفسية)
5_ عمل كيكة فيها شعار غزة أو اعلام ..مهم ان يكون مذاقها لذيذ (حتى تشرك السمع والبصر والمشاعر والأحاسيس والحواس التذوق والشم ) وهنا جميل بأن يكون المكان برائحة مميزة .
6_ توزيع هدايا للجميع بسيطة ومعبرة عن فرحة الانتصار وفيها شعار انتصرت غزة
1_ ان تشعر أولادك ومن حولك بالبهجة والفرح بالانتصار بالابتسامة والبهجة .
2_ أن توزع على اولادك أدوارهم في أن يقيموا احتفالا بذلك من نشيد ..كلمة عن العزة وصمود غزة ..مشهد بسيط ايجابي عن غزة وبطولة شعبها..اختيار آيات تناسب الحدث
3_ المشاركة مع الأسرة في (الدبكة الفلسطينية) مما يشعر الطفل بالفرح والبهجة ومشاعر التضامن والعزة ستدخل في اللاواعي عنده ..(تربية نفسية)
5_ عمل كيكة فيها شعار غزة أو اعلام ..مهم ان يكون مذاقها لذيذ (حتى تشرك السمع والبصر والمشاعر والأحاسيس والحواس التذوق والشم ) وهنا جميل بأن يكون المكان برائحة مميزة .
6_ توزيع هدايا للجميع بسيطة ومعبرة عن فرحة الانتصار وفيها شعار انتصرت غزة
رسالة أعجبتني :
إشعار الأبناء بعظيم فرحك بانتصار المسلمين في غزة وإشراكهم في ذلك الابتهاج بتغييرٍ في البرنامج اليومي إما برحلة أو وليمة أو غير ذلك، يعتبر غرسا لشجرة "الولاء الإيماني" في أنفسهم، وأنك وأبناءك تمثلون جزءا حيا -غير مبتور- من هذا الجسد الذي يألم لمصاب المسلمين، ويفرح لأفراحهم.
إشعار الأبناء بعظيم فرحك بانتصار المسلمين في غزة وإشراكهم في ذلك الابتهاج بتغييرٍ في البرنامج اليومي إما برحلة أو وليمة أو غير ذلك، يعتبر غرسا لشجرة "الولاء الإيماني" في أنفسهم، وأنك وأبناءك تمثلون جزءا حيا -غير مبتور- من هذا الجسد الذي يألم لمصاب المسلمين، ويفرح لأفراحهم.
انتصرت غزة
قولوا لأطفالكم..
تذكرون لما دعوتم أن ينصر الله المسلمين؟!!
تذكرون لما دعوتم أن ينصر الله المسلمين؟!!
فقد استجاب الله دعائكم..
أميتوا فكرة اليأس وأنعشوا التوحيد..
أميتوا فكرة اليأس وأنعشوا التوحيد..
فالطفل يرى أشلاء أطفال المسلمين ويدعو الله ولا يرى أثرا للإجابة بعقله الطفولي..
فهذه فرصة لتشرحوا لهم كيف يتنزل النصر بعد الصبر!!
فهذه فرصة لتشرحوا لهم كيف يتنزل النصر بعد الصبر!!
الطفل الذي ينبه اليوم للفرحة بانتصار المجاهدين سيشارك في صنعها غدًا بإذن الله..
لفتة يسيرة يستلذ بها الطفل لن ينساها طوال عمره فانتهزوها.
نقلت لكم بعض أفكاري ورسائل اعجبتني حتى نربي أبناءنا نحو مستقبل ومجد عظيم بإذن الله تعالى
اللهم سخر لأولادنا وبناتنا تربويون وتربويات من يعينوهم على بناء الأمة والإصلاح بمبادئ وقيم نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم
تعليقكم ومشاركتكم تسعدني
شكرا لكم
شكرا لكم
علياء محمد كاظم
هذه ابنتي سمية دعواتكم لها بالشفاء
االلهم اشفها شفاء تاما لايغادر سقما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق